Wednesday, June 2, 2010

سيارة جيمس بوند في المزاد

اعلنت دار مزادات ار.ام المتخصصة في السيارات يوم الثلاثاء ان سيارة جيمس بوند من طراز استون مارتن (دي.بي 5) 1964 والتي وصفتها بانها "اشهر سيارة في العالم" ستعرض للبيع في مزاد في لندن شهر اكتوبر تشرين الاول ومن المتوقع ان تجني اكثر من خمسة ملايين دولار.

وهذه أول مرة تطرح السيارة الفضية المميزة للبيع امام الجمهور.

وقالت دار مزادات ار.ام في بيان ان السيارة هي احدى اثنتين - والوحيدة الباقية - للطراز (دي.بي 5) الذي ظهر بها العميل 007 على الشاشة وقادها شون كونري في فيلمي "جولد فينجر" Goldenfinger و"ثندر بيل" Thunderbill.

ويأتي الطراز كاملا بمعداته التي تشمل بنادق الية ودرعا واقية من الرصاص ولوحة ارقام دوارة وجهاز تعقب ولوح سقف قابل للطي وغيرها.

والعديد من المعدات تعمل بشكل تام الا ان البنادق الالية ليست حقيقية.

وسيبيع الاذاعي الامريكي جيري لي السيارة التي اقنع مصنع استون مارتن لاجوندا ببيعها مقابل 12 الف دولار في 1969 ليصبح المالك الاول والوحيد لها بعد المصنع.

وظلت في حوزته ولم ترى الا نادرا على مدار الاربعين عاما الماضية. ويعتزم لي استغلال عائد البيع لصالح مؤسسة جيري لي.

وستطرح السيارة في المزاد في 27 من اكتوبر تشرين الاول






Share/Bookmark



التغير المناخي يضر بقطاعي الزراعة والسياحة في مصر

قال السيد صبري رئيس وحدة التغير المناخي بجهاز شؤون البيئة في مصر ان قطاعي الزراعة والسياحة قد يتعرضان لاضرار نتيجة لتأثيرات التغير المناخي على البلاد مما يثير قلقا بشأن الامن الغذائي في أكبر مستورد للقمح في العالم.

وقال رئيس وحدة التغير المناخي بجهاز شؤون البيئة ان التغير المناخي في مصر يهدد بتراجع الحاصلات الزراعية الرئيسية ويجبر ملايين الاشخاص على الهجرة ويغرق أو يغير وجهات السياحة ويخفض بشدة امدادات المياه.

وقال السيد صبري لرويترز انهم يتوقعون خسارة تتراوح بين 10 و12 بالمئة من الرقعة الزراعية معظمها مهدد بالغرق لكن المسألة الاكثر أهمية هي ان معظم هذه الاراضي ستفقد خصوبتها وقدرتها الانتاجية.

والدراسة النادرة التي نشرت هذا الاسبوع ذكرت بالتفصيل مدى هشاشة البلاد امام التغير المناخي مشيرة الى ان الحكومة تأخذ في الاعتبار بواعث القلق التي اثارها خبراء يقولون ان مصر لا تفعل ما يكفي للاستعداد لذلك.

والسياحة وهي مصدر رئيسي للدخل يمكن ان تتعرض للضرر لان زيادة درجة الحموضة تدمر الشعب المرجانية الهشة التي تجذب الغواصين وارتفاع منسوب مياه البحر يغرق الشواطيء على ساحل البحر المتوسط وهي من الاماكن التي تحظى بشعبية لدى السياح.

وتمثل السياحة نحو 11 في المئة من الناتج المحلي الاجمالي لمصر. وقال السيد صبري ان التغير المناخي سيغير بطريقة دائمة جاذبية بعض مناطق قضاء العطلات.

وقال في مقابلة هذا الاسبوع ان انتاج القمح قد ينخفض بنسبة 15 في المئة بحلول عام 2050 اذا زادت درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين وبنسبة تصل الى 36 في المئة اذا زادت بواقع أربع درجات.

وقال انه وفقا لهذا السيناريو فان محصول الذرة سينخفض بنسبة 19 في المئة والارز بنسبة 11 في المئة بحلول عام 2050 .

ويعيش أكثر من ثلث السكان البالغ عددهم 78 مليون نسمة في دلتا نهر النيل حيث يزرع أكثر من نصف المحاصيل. وقد تغرق أجزاء من الدلتا أو تغمرها المياه المالحة.

ويمكن تجنب بعض اسوأ الاثار باتباع سياسات مثل تغيير مواعيد زراعة المحاصيل واستنباط مزيد من الاصناف المقاومة للملوحة واجراء مزيد من الابحاث والتطوير.

وقال صبري انه يمكن التعامل مع هذه الامور بهدوء.

غير ان التحدي الرئيسي قد يكون التراجع في ايراد مياه النيل بسبب الانخفاض المتوقع بنسبة 20 في المئة في الامطار في حوض النيل. وقالت الدراسة ان زيادة درجة الحرارة بين درجتين وأربع درجات مئوية سيقلل الايراد بنسبة تتراوح بين 88 و98 في المئة.

ويزود نهر النيل مصر بنحو 87 في المئة من احتياجاتها من المياه تستخدم معظمها في الزراعة






Share/Bookmark



صراع خفي بين الأثرياء العرب على الفن النادر

تستعد مؤسسة سوذبيز العالمية للمزادات الفنية لموسم غيرعادي تتصدره أعمال فنية رائعة نادرة تصور الحياة في الشرق خلال القرن التاسع عشر.

ففي الأربعاء الثاني من يونيو حزيران تعرض مؤسسة سوذبيز/أوروبا مزادا عالميا في لندن لبيع 50 لوحة فنية تاريخية ، منها ثمانية تتناول بعض مظاهر الحياة في مصر.

وقال كلاود بيننغ ، كبير مديري إدارة اللوحات الأوروبية المرسومة في القرن التاسع عشر ، لبي بي سي إن لوحة " المؤذن " ستكون أهم القطع الفنية النادرة التي ستعرض للبيع . ويتراوح سعرها المتوقع بين 350 ألف و500 ألف جنيه استرليني.

وهذه اللوحة هى للرسام الفرنسي المبدع جين ليون جروميه، زعيم الواقعية في الرسم خلال القرن التاسع عشر. وترسم اللوحة صورة للمؤذن وهو يرفع الآذان من على مئذنة بأحد مساجد القاهرة القديمة قبل 145 عاما.

ازدهار رغم الأزمة

ورغم الأزمة المالية العالمية ، فإن المؤسسة العالمية تقول إن سوق بيع مثل هذه الروائع الفنية النادرة في الشرق الأوسط والدول والعربية مزدهر.

فتجربة سوذبيز خلال السنوات الأخيرة تكشف عن صراع خفي محموم بين أثرياء الشرق الأوسط ، وخاصة دول الخليج ، لاقتناء الأعمال الفنية النادر بمختلف أنواعها.

وتقول التقديرات ، إنه منذ شهر نوفمبر تشرين الثاني الماضي ، استعاد السوق عافيته . وبلغت قميته ( في الشرق الأوسط وحده ) 650 مليون جنيه استرليني.

وقال لورد بولتيمور، نائب رئيس مؤسسة سوذبيز/ أوروبا لبي بي سي

"خلال السنوات الماضية عموما ، أدهشنا عدد المشترين العرب للوحات وهم يشترون بهدوء". وأضاف"هناك من الأثرياء العرب المشاركين في المزادات من يشتري اللوحات النادرة بهدف تأثيث منازلهم".

شباب الأثرياء العرب

غير أنه أشار إلى أن "بعضهم يحرص على شراء اللوحات لأنه يعرف قيمتها الفنية التي تتزايد مع مرور الزمن". وهؤلاء المشترون والمزايدون هم "من رجال الأعمال العرب وخاصة الشباب الذين يشكلون جيلا جديدا من المشترين في الشرق الأوسط".

ويلاحق هؤلاء المشترون القطع الفنية في المزادات التي تقام ليس فقط في المنطقة ولكن في قاعات عروض لندن ونيويورك وباريس أيضا.

ويقول بينغ " لم أشعر أن المشترين من الأثرياء العرب يريدون فقط المباهاة والمظاهر بشراء مثل هذا النوع من الفن". فهم" لديهم رغبة في اقتناء لوحات تصور الحياة في المنطقة العربية خلال فترة ما قبل اختراع التصوير".

غير الشراء ليس قاصرا على الأفراد الأثرياء فقط بل إن المؤسسات ، وخاصة الخليجية تحرص على اقتناء هذا الفن.

الخليج السوق الأكبر

ففي شهر مايو آيار 2009 أقامت المؤسسة أول سلسلة مزادات علنية في الدوحة، عاصمة قطر، لبيع أعمال فنية إسلامية ومعاصرة وشرقية. وبيعت خلالها سجادة لؤلؤة بارودا، وهي تحفة فنية فريدة مقابل 5 ملايين 459ألف مليون دولار أمريكي. وتعرض السجادة حاليا على أنه التحفة الأساسية لمعرض اللؤلؤة في متحف الفن الإسلامي في الدوحة.

وحسب سجل سوذبيز فإن مبيعات الفن المعاصر بما فيها القطع الفنية العربية والإيرانية بلغ حوالي 13 مليون حنيه استرليني في مزاد أقيم في لندن شهر أكتوبر تشرين الثاني عام 2009.

ورسامو هذه اللوحات طافوا دول مثل مصر والجزائر وسورية وتونس وتركيا شبه الجزيرة العربية وإيران في القرن قبل الماضي.

ويقوم خبراء سوذبيز بجولات مستمرة للترويج لهذه اللوحات في دول خليجية مثل السعودية والإمارات ولبنان وشمال أفريقيا. غير أن القوة الشرائية الأكبر هي في دول الخليج.

مرحلة جديدة

وخلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي ، تنافس المشترون والمزايدون من الشرق الأوسط لاقتناء أكثر من 30 نوعا مختلفا من قطع الفن النادر.

وقال سيمون وارين، مدير الإدارة الإعلامية في المؤسسة، إن المتنافسون ينتمون إلى 12 دولة بالشرق الأوسط.

وقد شجع تنامي السوق العربي سوذبيزعلى فتح مكتب لها في الدوحة في شهر أكتوبر تشرين الأول عان 2008، ويقول مسؤولو المؤسسة إن هذا " سجل مرحلة جديدة محفزة للمؤسسة في منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا".

وسوذبيز شركة عالمية متخصصة في المزادات العلنية الفنية والمبيعات الخاصة والنشاطات المالية المرتبطة بالفن. ومقرها الرئيسي نيويورك ولها فروع في أربعين بلدا.






Share/Bookmark



Thursday, February 11, 2010

زحف الرمال الحمراء يهدد العمران في موريتانيا




تعاني العاصمة الموريتانية من مشاكل بيئية عديدة أبرزها ما يسمى بزحف التلال الحمراء على المدينة أو زحف الرمال الذي يؤثر على مظاهر العمران



Share/Bookmark

Thursday, February 4, 2010

رفض الجنسية لاجنبي فرض النقاب على زوجته الفرنسية



اعلنت وزارة الهجرة الفرنسية رفض منح الجنسية الفرنسية لاجنبي متزوج من فرنسية لانه يفرض على زوجته ارتداء النقاب


Share/Bookmark

بيع تمثال للنحات البرتو جياكوميتي بـ65 مليون جنيه استرليني

بيع تمثال للنحات البرتو جياكوميتي بمبلغ 65 مليون جنيه استرليني في صالة للمزادات بالعاصمة البريطانية لندن

ولم يستغرق الأمر أكثر من ثماني دقائق، حتى بلغ المزايدون بسعر التمثال البرونزي هذا المبلغ المهول

ويمثل التمثال، الذي بدأت المزايدة عليه بمبلغ 12 مليون جنيه، رجلا بالحجم الطبيعي وهو يمشي ومن هنا جاء اسمه الرجل السائر

وقال متحدث باسم دار سوثبي للمزادات إن هذا التمثال هو أغلى الأعمال الفنية سعرا التي تباع في مزاد حتى الآن

وفاز بالتمثال مزايد لم تكشف هويته اتصل تلفونيا، ليرفع قيمة التمثال إلى 65 مليون جنيه

ويعتبر تمثال الرجل السائر واحدا من أهم الاعمال التي نفذها النحات السويسري البرتو جياكوميتي الذي عاش في القرن العشرين

وكانت التقديرات تشير إلى بيع التمثال بمبلغ يتراوح بين 12 مليون إلى 18 مليون جنيه، لكن المزايدة المحتدمة بين أكثر من عشرة أشخاص دفعت بالسعر ليصل إلى هذا المبلغ

وتقول جورجينا آدم الصحفية المتخصصة في الفنون إن التمثال بلغ هذا السعر المرتفع، لأن هناك القليل فقط من تماثيل جياكوميتي ومن النادر أن يعرضوا في مزاد للبيع

http://www.bbc.co.uk/arabic/



Share/Bookmark

صغار المزارعين يمثلون 70 في المائة

أفريقيا لا تحتاج لتكنولوجية الغرب أو أساليبه
بقلم هوارد بوفيت لوكالة انتر بريس سيرفس

إلينويس، الولايات المتحدة, يناير آي بي إس - تجدد الإهتمام مؤخرا بتمويل الزراعة والأمن الغذائي في أفريقيا، لكن الواقع هو أن الإعتماد المكثف علي تكنولوجيات الغرب وأنمطته الزراعية ليس مجديا لا لمعالجة الأمن الغذائي ولا للتعامل مع صغار المزراعين وفقرائهم، الذين يتولون فلاحة 70 في المائة من المزارع ويعتمدون علي الأمطار

تنطوي المناداة بثورة خضراء في البلدان الأفريقية علي تجاهل خبرات الماضي والفوارق الطبيعية والسياسية والثقافية القائمة في القارة. فلا توجد تكنولوجية، أيا كانت، قادرة علي معالجة مشاكل خصوبة التربة وإبدال زخم المعرفة والخبرة البشرية في قارة تعادل رقعتها مساحة الصين والهند وروسيا مجتمعة

وبالتالي، فإن التركيز علي التكنولوجية يعني الإعتقاد بأن الإنتاج الزراعي قابل للكتيف علي كل ما يستجد من إبتكارات. لكن الأمر ليس كذلك

صحيح أن التكنولوجية تلعب دورا هاما في خفض معدلات سوء التغذية ورفع مستويات الأمن الغذائي، لكن هذا لا يعني أنها الحل الأمثل لمشاكل بهذه الدرجة من التعقيد. فقد تسبب مثل هذا الإعتقاد بالفعل في خفض حجم البحوث والإستثمارات في حلول صغيرة كبدائل السماد الكيميائي

أفريقيا قارة شاسعة ومتنوعة، وأفاد المجلس الأكاديمي أنها تشمل 17 نظاما زراعيا مختلفا، بتنوعات حادة في أحوال التربة والمناخ والآفات والأوبئة. كما يولي المزارعون فلاحة 70 في المائة من المزارع الصغيرة والمفتقرة إلي البنية التحتية الواجبة

ويذكر أن 95 في المائة من المحاصيل الأفريقية تعتمد علي نظام الأمطار وتواجه صعوبات في تطبيق أنظمة ري واسعة النطاق ومستدامة وغير تجارية.كما يفتقر المزارعون إلي المداخل الضرورية للأسواق، ويرتهن عشيهم بتنويع المحاصيل

يفوق عدد صغار المزارعين 80 مليونا، وهم ليسوا من مشتري الغذاء إلي الحد الذي يعانون فيه أحيانا من الجوع خلال فترات ما بين المحاصيل، ومن ثم يحتاجون إلي حلول مبنية علي حالتهم ومطالبهم. لهذا يعتبر من الخطأ التفكير في تطبيق نماذج موحدة ومحددة، صممت لإستعمالها في مناطق أخري من العالم

ويعتبر عدد الدول الأفريقية التي تحفز الزراعة كوسيلة للتخفيف من وطأة الفقر ضئيلا حقا نظرا لمحدودية ميزانياتها الزراعية. كما فشلت الحكومات في معالجة قضايا ملكية الأرض بصورة فعالة. فبدون ملكية، تكاد تنعدم محفزات المزارعين للإستثمار في تطوير الإنتاجية علي المدي الطويل

وهنا تجدر الإشارة إلي أن سياسات ملكية الأرض غير العادلة إنما تضر بالنساء بصورة خاصة، رغم أنهن يمثلن 70 في المائة من مجموع المزارعين في القارة الأفريقية

أفريقيا ليست المكان المناسب لنوع الثورة الخضراء الذي أتبع في القرن العشرين. فقد ركزت الثورة الخضراء الكبري في الهند وجنوب شرق آسيا علي أوحدية المحصول في حقول القمح والأرز، بإستخدام مدخلات الوقد الأحفوري والري للحصول علي أكبر كمية من الغلة

فيحتاج جزء كبير من أفريقيا إلي محاصيل مستقرة، وبقليل من المدخلات من أجل ضمان غلة متكررة. كما يعتمد غالبية المزارعين الأفارقة علي نظام تناوب المحاصيل وتداخلها، وزراعة المحاصيل غير المتجانسة، بغية التغلب علي ظروف قاسية

ومن ثم فأن أي نمط أو نظام ينطوي علي أي نوع من الأوحدية سيكون له تأثيرات سلبية سواء علي القيم التقليدية أو البيئة، فمن شأنه أن يزيد من حدة الجوع وسوء التغذية جراء تقليص تنوع المحاصيل

والحلول متوفرة، فقد تم التوصية بإتباع إستراتيجية إقليمية أو شبه إقليمية أكثر منها قارية

وأصي 400 عالما في المركز الدولي للمعرفة الزراعية والعلوم والتكنولوجية من أجل التنمية بإتباع مثل هذه الإستراتيجية، والتركيز علي الزراعة الصغيرة المستدامة، وإستخدام حبوب محلية وأساليب فلاحة إيكولوجية، وذلك بإعتبارها أفضل الإستراتيجيات القادرة علي معالجة قضايا الجوع والفقر والإنتاج الزراعي في الدول النامية. وهذا يتطلب تدريبا مكثفا علي خدمات الإرشاد الزراعي

ونظرا لأن مثل هذه الإستراتيجية تتيح فرصا أقل للشركات العالمية لتحقيق الربح، تضطر الحكومات الأفريقية غالبا الي الخيار بين أمرين: إما قبول الأفكار الأجنبية (والإستثمار الأجنبي)، أو رفضها والإعتماد علي مواردها الخاصة بها، وهي غير الكافية

يستفيد الكثيرون من فقراء المزارعين من تدخلات صغيرة كالتدريب علي تباعد البذور وصفوفها وعمقها، وتحسين أسلوب التلقيح المفتوح والبذور المهجنة، وتغطية المحاصيل، والمصاطب، والحد الأدني من الحراثة، وذلك للمساعدة علي إعادة بناء هيكل التربية وغيرها من المنافع. كما يحتاجون للسماد وتحليل التربية

في هذا الصدد، من الضروري الحاسم إدخال الإصلاحات المؤسسية الواجبة بما يشمل تطوير خدمات الإرشاد الزراعي، وتعزيز جمعيات المزارعين، وتحسين الإئتمان الريفي، وتطوير المحاصيل عالية المقاومة للآفئات والجفاف

وكذلك زيادة بحوث المحاصيل المحلية، وتحسين تخزين المحاصيل، وإدخال الكهرباء، وإستراتيجيات إحياء التربة

Howard Buffett
رئيس مؤسسة HGB
وسفير مكافحة الجوع، للبرنامج الغذائي العالمي التابع للأمم المتحدة
آي بي إس / 2010

http://www.ipsinternational.org/


Share/Bookmark

مدونات للقراءة

Check Page Rank of any web site pages instantly:
This free page rank checking tool is powered by Page Rank Checker service